· نسيت كيف هما عيناك، كانتا تلمعان شوقا ويضيء قلبي فرحا، نسيت.. مر وقت طويل جدا!
· على تلك الطاولة، والأغنية التي أدندنها وأنساها حالما أخرج من المطعم، أردد كل مرة: تعجبني هالأغنية، مع هذا لا أتذكر كلماتها!
· احتجت عامين وخمسة أشهر وتسعة أيام لأخرجك من عقلي، ما زالت رائحتك عالقة في عقلي وآثار أقدامك عند عتبته، لا مشكلة غيابك كفيل بأن يمحو كل أثر.. “آمل ذلك”..
· لا أستطيع الاختيار، لا شيء مميز، لا يهم .. “كله واحد”..
· تمنيت في تلك الليلة أن أغمض عيني ولا أفتحهما، ما عاد هنالك ما أعيش من أجله!
· اسمعها نصيحة مني: على اتساع قلبك، مدّ أحلامك..
· أتذكر يوم عرضتُ قلبي للإيجار؟ ظننتها فكرة مجنونة، كنتَ أكثر مني جنونا حين أرسلت صديقا لك مع رسالة توصية..
· وإن رحلت يوما على متن أمنية، أدع لي بالخير وبكثير من الحب..
5 replies on “على متن أُمنية”
أظنّ النص بحدّ ذاته فكرة (مبتكرة) وتعبير على متن (أُحجية) يعلو في سماء الإتقان ..
من الحكمة/أن تُمَدّ الأحلام على اتساع القلب .. فسوف يتّسع ..
من الحذق/عرض القلب للإيجار لمعرفة الزيف من الثابت ..
من الإنصاف/أن يكون نصك هذا رائعاً ..
تحياتي ..
….. ونمضي .
وإن كلاً في طريق !
دمت بخير عزيزتي لطيفة .
سيدي ..
خالص الشكر =)
“كله واحد” جملة موفقة وقفت عندها وتذكرت أصالة وهى تقول “النتيجة باينة” فى أغنية لا تخاف من الزمان…
رائع هذا المتن … تحياتى
عائشة الشيخ:
وأنت بخير =)
السيد النمر:
ذكريات هالأغنية!!
الأروع مرورك أخي..
أطيب المنى لقلبيكما..