أنيس منصور باعني ساعات بلا عقارب

لم تسنح لي -أو ربما لم أعط نفسي- الفرصة لشراء كتب أدبية منذ مدة، ووجدتني، بعد انقطاع لا أعرف أسبابه،

جينات مختصة بالبكاء على الأفلام

يُخجلك أحياناً بعض الناس بطيبته وسعة صدره وتحمله إياك على الرغم من جفافك في التعامل معه،

مثلث برمودا في وجهي والربع الخالي على أنفي!

 

أذكر يوم كنت في الرابعة عشر، بدأت البثور تظهر في وجهي، وكنت كثيرا ما أتحرج من شكلها القبيح وامتلاء جبهتي بها. فسارعت والدتي حرصا على جمال وصحة بشرة

خريطتي القلبية

كثيرا ما أربط الأشخاص بالمكان الذي ينتمون إليه، فتصبح الأماكن دلالة على الشخص الذي يأتي منه، وبحسب مكانة ذلك الشخص في قلبي تكون مكانة المكان. فأحب مدينة لحب

Combustible Triangle

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع بداية الشهر الفائت أو ربما قبل ذلك بقليل، بدأت تخالجني مشاعر مختلطة لا أفهمها! يقولون إذا عرف السبب بطل العجب وإذا اختفت المسببات تعذر الحدوث،